-->

الاثنين، أبريل 28، 2014

#صور: أسلحة لم تسمع بها من قبل يمتلكها الجيش الأمريكي


إنها الأسلحة التي كانت أحد أسباب التفوق الأميركي العسكري، ما بين طائرات وقاذفات وأنظمة دفاع وهجوم، مع العلم أنها ليست موجودة لدى أي دولة أخرى، فقط في الولايات المتحدة.


طائرة بدون طيارة تعتمد عليها الاستخبارات الأميركية في الفترة الأخيرة بدلاً من طائرات F16، حيث تمتلك القدرة على الطيران لمدة 36 ساعة وحمل 500 قنبلة مع وجود صواريخ جو ـ جو لتتمكن الطائرة من الدفاع عن نفسها ضد أي محاولة لإسقاطها.


سلاح متطور لديه القدرة على العمل لفترات طويلة وإطلاق أكثر من 9000 طلقة دون الحاجة لإعادة تنظيفه، من خلال الضغط على زناد السلاح لمدة 40 ثانية يمكن إطلاق مخزن كامل على الهدف وإصابته بشكل دقيق نظراً لأن ارتداد السلاح بسيط للغاية.


دبابة سويدية الصنع تعمل بتقنية الأشعة تحت الحمراء، تمتلك مظهراً مميزاً أشبه إلى السيارات، ولديها القدرة على التخفي والابتعاد عن مرمى العدو والتواجد في مناطق قريبة دون أن يتم ملاحظتها.


سلاح ليزر متطور يصيب الأشخاص بالعمى المؤقت، استخدمته الولايات المتحدة الأميركية في العراق لإيقاف من يقومون بتخطي نقاط التفتيش، حيث يقوم السلاح بحساب المسافة بينه وبين الهدف، وبناء على ذلك يقوم بإطلاق مقدار معين من الطاقة يسبب عمى مؤقت لحين إلقاء القبض على الشخص المراد إيقافه.


جهاز صاعق لديه القدرة على صعق مجموعة من البشر في نفس الوقت وبنفس مقدار الطاقة لمسافة تقدر بـ25 قدماً.


دبابة تستخدم في مواقف محددة غاية في الصعوبة، نظراً لقدرتها على التخفي عن الأنظار من خلال خفض صوت المحرك، تم تعديل المركبة لتعمل بطريقة ذاتية مع استخدامها لرشاش للدفاع عمن بداخلها، ومحرك بقوة 300 حصان.


نظام الصد الفعال، خلال 60 دقيقة يمكن لهذه المركبة إطلاق موجات كهرومغناطيسية ترغم أقوى جيوش العالم على التراجع والاستسلام لعدم القدرة على تحمل تلك الموجات، تم استخدامها لأول مرة في عام 2010 بأفغانستان دون أن توضح الولايات المتحدة الأميركية الأسباب التي دفعتها لذلك.


بسبب تعرض الجيش الأميركي لفخاخ ومصائد تعتمد على الألغام والقنابل، تم اختراع تلك المركبة التي لديها القدرة على توليد درجة حرارة مرتفعة للغاية تقوم باكتشاف القنابل والمتفجرات وتفجيرها تلقائياً.


روبوت صغير الحجم يمكن تزويده برشاش آلي أو قنابل دخان أو متفجرات أو أسلحة ليزر أو مكبرات الصوت لاقتحام أرض المعركة بشكل منفرد من خلال التحكم فيه عن بعد، وإبعاد الجنود عن أي خطر محتمل.


بندقية قنص عمل عليها الجيش الأميركي خصيصاً أثناء اقتحام أفغانستان، نظراً لقدرتها على إصابة الأهداف بدقة لمسافة 1200 متر، حيث تمتلك القدرة على إطلاق الرصاص وإبعاد حامله عن أسلحة الفلاش والصوت التي تحاول تحديد موقعه.
جميع الحقوق محفوظة لـ مدونة الحبي ©